السبت، 23 أبريل 2016

الكتاب الشهير فى التنمية البشرية ايقظ العملاق بداخلك

حشرة العثة العجيبه


- هذا الكائن الصغير الغريب , والذي يبدو محبوباً ومحيراً في نفس الوقت , يجعلك تتسآل عن الخط الفاصل بين الواقع والخيال , فإنك إن وضعت صورة ذلك المخلوق على الإنترنت فربما تجد تشابهاً كبيراً بينه وبين شخصيات البوكيمون الشهيرة ..!


 حشرة العثة

- عالم الحيوان " أرثر انكر"  Arthur Anker , إكتشف هذه الحشرة العثة لأول مرة عام 2009 , وأصبحت تلك الحشرة نوعاً جديداً من العث الذي ينتمي إلى جنس حرشفيات الأجنحة ,  وهذا المخلوق الغريب يتميز بالعيون السوداء المنتفخة , وقرون إستشعار بنية , وأطلق عليه إسم " Poodle Moth " , أو "عثة البودل" - البودل هو إسم سلالة من الكلاب -


 حشرة العثة






المصدر :
- See more at: http://knowledge0world.blogspot.com/2016/04/exotic-insect-moth.html#sthash.9H0Vlqes.dpuf

12 حقيقة فى علم النفس تفسر تصرفاتك

» » » 12 حقيقة في علم النفس تفسر تصرفاتك

 حقائق في علم النفس

- علم النفس يساعدنا في تفسير وفهم لماذا نفعل ما نفعله , ولماذا نفكر بالطريقة التي نفكر بها , ولماذا نبدو ما نحن عليه وما الشيء الذي يحفز سلوكنا , والشيء الذي يعيقه , ويفسر أيضاً كيف ندرك العالم من حولنا


وهذه بعض الحقائق النفسية التي تفسر السلوك البشري ..


1- إعلان أهدافك يقلل من إحتمالية تحقيقها


- أثبتت الدراسات أن الأهداف التي تعلن على الملأ , تكون فرصة تحقيقها قليلة , ويكون من السهل التخلي عنها بسرعة , وذلك بسبب أن الإعلان عنها يؤدي إلى فقدان الدافع لها , كما يمكن للشخص أن يسمع من الناس أقوالاً محبطة تقلل من عزيمته او أقولاً تشجيعية تولد لديه شعوراً بالرضى , وكانه قام بإنجاز الهدف بالفعل , وبالتالي لن يبذل فيه المجهود الضروري المطلوب , وربما لن ينجزه أبداً , ولا تنسوا ما قاله النبي محمد صلى الله عليه وسلم  (استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود) , وصدق رسول الله


2- الموسيقى تؤثر على نظرتنا للعالم


- هل لاحظت كيف ان الطقس الممطر يضعنا غالباً في حالة تأملية خاصة , مع رغبة في تناول الشكولاته , وسماع بعض الأغاني الهادئة , كذلك الحال بالنسبة للموسيقى , فكما يؤثر المطر على الحالة النفسية لنا , فإختيارتنا في الموسيقى تؤثر أيضاً على نظرتنا للعالم حولنا , وربما هذا هو السبب الذي يجعلنا نستمع إلى موسيقى بصوت عال مثل الروك والراب عندما نشعر بخيبة أمل في شخص , أو يكون لدينا شعور بالغضب , ووفقا لدراسة أجرتها جامعة جرونينجن , أن الإستماع إلى الموسيقى في ظروف حزينة أو سعيدة , يجعلنا ندرك المشاعر المطابقة لحالتنا , بمعنى ان الإستماع إلى الاغاني الحزينة , تمكننا من التعرف على الوجوه الحزينة بين جموع الناس , وإذا إستمعنا إلى الأغاني السعيدة سنتمكن من التعرف على الوجوه السعيدة .


3- الأصدقاء السعداء ..يجعلونك سعيداً


- مثل الموسيقى فإن الصحبة أيضاً تؤثر على حالتك النفسية والمزاجية , حيث أكدت الدراسات ان الأشخاص المحاطيين بإناس سعداء , وإيجابيين , يصبحون أكثر سعادة وإيجابية , وعلى النقيض , فإن الأشخاص المحاطيين بإناس تعساء , سلبيين , غير راضيين عن أنفسهم , يصبحون مثلهم .. إذا فالحزن والسعادة والحالات النفسية الأخرى معدية ! .. وبالتالي إذا اردت أن تكون سعيداً , فعليك بصحبة الاشخاص المرحيين .


4- تأثير دانينغ-كروغر


- تأثير دانينغ-كروجر هو انحياز معرفي يشير إلى ميل الأشخاص غير المؤهلين للمبالغة في تقدير مهاراتهم بسبب عدم قدرتهم على التنافس و المعرفة و التفريق بين الشخص الكفء وغير الكفء أو يعانون من وهم التفوق , وهو اعتقاد عند بعض الناس حول تفوقهم على الأفراد الآخرين (الفرد المتوسط) حيث يقوم الفرد بتضخيم إيجابياته وتصغير سلبياته وينتج عنه سوء تقدير للقدارت الذاتية والبيئة المحيطة، وهو أمر شائع، يمكن ملاحظته في الصف، وفي العمل، وفي كافة مناحي الحياة.وهذا التأثير هو السبب الذي يجعل الناس أغبياء في كثير من الأحيان حيث لا يدركون عدم الكفاءة الخاصة بها، على الرغم من كونها واضحة للجميع من حولهم , في حين ان هناك أشخاص أذكياء يقللون من إمكانياتهم ولكن تظهر ثقتهم بإنفسهم رغم ذلك وبالتالي ينجحون .


5- التفكير بلغة أجنبية ينتج قررات عقلانية


- لا حظت دراسة أجريت في جامعة شيكاغو على المواطنيين الكوريين والامركيين وقدراتهم في إتخاذ القرارت , أن القرارت التي تم إتخاذها بإستخدام لغة أجنبية كانت أكثر عقلانية من التي تم إتخاذها بلغة البلد الأصلية , ويرجع السبب في ذلك إلى أن اللغة هي جزء أساسي من أية ثقافة , وبالتالي فإنها تخضع لبعض المفاهيم الخاطئة والتحيز والتعصب , والأشياء المرتبطة بثقافة البلد , ولذلك فعندما يختار شخص التحدث بلغة أجنبية لإتخاذ قرار , فإن اللغة في هذه الحالة لا تخضع لتلك التحيزات الثقافية , وبالتالي لا يكون لها أي تأثير على القرار , مما يجعل العملية أكثر عقلانية.


6- نلوم شخصيات الناس على أخطائهم , ولكن نلوم الظروف على أخطائنا.


- هذه ظاهرة شائعة للغاية , وربما تحدث مع الجميع , فعندما يخطيء شخص ما , نقوم بإضطهاده بكل ما اوتينا من قوة , ونحكم على شخصيته بالسلب , ولكن عندما نخطيء , نخترع العديد من الذرائع العشوائية لنلقى عليها اللوم وسبب الأخطاء , ونجد ذلك كثيرا في حركة المرور بين سائقي السيارات.


7- البشر غير متعددي المهام


- غالباً في مقابلات العمل يدعي الشخص أنه قادر على أداء عدة مهام في نفس الوقت , ولكن الحقيقة العلمية تثبت غير ذلك  , حيث أثبتت البحوث العلمية أن البشر غير قادرين على تعدد المهام , إذ ان الدماغ البشري قادر على التركيز على عمل واحد فقط , فعندما يستمع الشخص مثلاً إلى الموسيقى أثناء العمل , فإن الدماغ في الحقيقة يركز على العمل فقط , ويتجاهل المحفزات السمعية الأخرى, ولذلك من المستحيل أن نركز في أكثر من أمر في نفس الوقت.


8- النص العريض أسرع في القراءة من النص العمودي


- قد يبدو هذا مربكاً في بداية الأمر , ولكنك ربما لاحظت هذا الأمر أثناءء القراءة , فعندما تقرأ نص ممدود على عرض الصفحة , ستدرك أن القرءة أسرع بالمقارنة بقراءة نص بشكل عمودي , وهذا التنافر ما هو إلا نتيجة للوهم البصري.


9- إختيارات عديدة , مشاكل عديدة 


- عندما تواجه الأختيار بين عدة أنواع من عنصر واحد , تعتقد أن ذلك أفضل بالنسبة لك , ولكن هذا غير صحيح , حيث إن تعرض الشخص لخيارات متعددة فإنه يصبح غير حاسم وغير قادر على إتخاذ القرارت , ولكن إذا إقتصر الأمر على خيارات قليلة , فستتخذ خيارات أسرع بكثير , وهذا يحدث بسبب أن دماغنا قادر على تخزين كمية صغيرة جداً من المعلومات في الذاكرة قصيرة المدى , وبالتالي فنحن غير قادرين على معالجة خيارت عديدة.


10- الإشباع المتأخر للرغبات يساوي المزيد من النجاح


- عندما تتعرض لفرصة الفوز بمكافأة بسهولة , فإنك لا تفكر مرتين , أو مثلا عندما تعرض عليك الحلويات أو الأطعمة المجانية فإنك لن تبذل جهداً في الرفض , وهذا هو ما يسمى " الإشباع الفوري " , ومع ذلك فإن الدراسات الحديثة تفيد بأن الأشخاص القادرين على كبح رغباتهم , وتأخير رغبتهم في الإشباع , يكونون أكثر نجاحاً و وأفضل في وظائفهم , حيث يستطيعون ضبط أنفسهم دائماً.


11- إدراك الأشياء ليست كرؤيتها 


- وفقاً للبحوث التي أجريت في جامعة كامبريدج , فإن ترتيب الحروف في كلمة واحدة لا يهم , فإن دماغنا سيكون قادراً على قراءة وفهم الكلمات طالما الحروف الأولى والأخيرة هي نفسها لم تتغير , فعلى سبيل المثال يمكنك بكل بساطة قراءة الكلمات التالية وفهمها دون صعوبة , على الرغم من الأخطاء الإملائية البشعة ..
 toatl , prelobm , sitll , Tihs , wthiuot 
- لقد إستطعت قراءة هذه الكلمات بسهولة , لأن المخ لا يقرأ كل حرف , ولكن يقرأ الكلمة كلها في وقت واحد , مما يتيح لك التعرف على الكلمات حتى لو بها أخطاء إملائية , وبالمثل تستطيع إدراك الصور والمعلومات المتنوعة ومعالجتها بواسطة الدماغ على الرغم من طبيعتها البصرية المشوشة مثلا ..
ولكن لعلك تتساءل الآن .. لما جعلونا نعاني طويلا في حصص الإملاء في المدرسة الإبتدائية ؟؟؟


12- عدد كبير من المتنافسيين يساوي حافز أقل


- أظهرت الدراسات أن عندما يتواجه الشخص مع متنافسين عدة , فإنه يفقد الحافز القوي للتفوق عليهم , والعكس يحدث عندما يتواجه الشخص مع عدد أقل من المتنافسيين , فيكون حافز النجاح لديه أعلى لأن هناك فرصة أكبر لديه للفوز .
- See more at: http://knowledge0world.blogspot.com/2016/03/12-fact-in-psychology-explain-behavior.html#sthash.L8TRtM1U.dpuf

الخميس، 7 أبريل 2016

هل كنت تتوقع زراعة الخضروات بالمياه الناتجة عن الوضوء.. إليك هذه التجربة المصرية


قبل 12 عاماً بدأ المعمل المركزي للمناخ الزراعي، التابع لمركز البحوث الزراعية بمصر، الترويج لفكرة زراعة أسطح المنازل بالخضروات والفواكه، غير أنها لم تحظ بالانتشار الكافي، لعدة أسباب، أبرزها ضعف الدعاية للفكرة.
وبينما كادت الفكرة يكتب لها شهادة وفاة، حتى قاد النجاح الذي حققه مشروع معالجة المياه الرمادية، الذي نفذه د.وائل أبو العز أستاذ الهندسة الكيميائية بكلية الهندسة جامعة القاهرة، بالتعاون مع مؤسسة "مصر الخير"، لإحيائها مره أخرى، بالسعي لتطبيقها فوق سطح مسجد السيدة نفيسة، باستخدام أحد مصادر تلك المياه، وهي المياه الناتجة عن الوضوء.
ويبلغ حجم استهلاك المياه في مصر 58 مليار متر مكعب، منها 40 ملياراً تذهب للزراعة، و10 مليارات تسمى بـ "المياه الرمادية" توجّه لاستخدامات المنازل والمساجد والمدارس، ويتبقى 8 مليارات تستخدم في الصناعة.
ويقول د.وائل أبو العز لـ "هافينغتون بوست عربي": "من بين الـ10مليارات، يوجد 3 مليارات تختلط بالصرف الصحي، و7 مليارات لا تختلط به، وهي التي يمكن استرجاعها بسهولة وتوجيهها للزراعة".
وأنتج مركز تطوير المشروعات وتكنولوجيا الأبحاث العلمية "خاص" الذي يرأسه د.أبو العز، وحدات لمعالجة المياه التي لا تختلط بالصرف الصحي، وتمر المياه خلالها بإحدى عشرة مرحلة للمعالجة تبدأ بخطوات للترشيح الدقيق ثم الفائق، وتنتهي بمنظومة للتعقيم، وخلال هذه الخطوات لا تُستخدم أيُّ مواد كيماوية.

ميلاد الفكرة


sthalmsjd
بدأت فكرة استخدام هذه الوحدات لمعالجة الـ7 مليارات متر مكعب التي لا تختلط بالصرف الصحي ، قبل ثلاث سنوات، من خلال مشروع بحثي تم تنفيذه بين مؤسسة "مصر الخير" ومركز تطوير المشروعات وتكنولوجيا الأبحاث العلمية "خاص" الذي يرأسه د.أبو العز.
ويعود د.أبو العز لبدايات المشروع، قبل وصوله إلى مسجد السيدة نفيسه، قائلا: "بدأنا بمسجد صلاح الدين بمحافظة المنيا، حيث نجحنا في استغلال مياه الوضوء بعد معالجتها في ري حديقة المسجد، وأظهرت الفكرة نجاحاً، شجّع على الانتقال لتجربتها على نطاق أوسع".
كان النطاق الأوسع للتطبيق، من خلال بروتوكول تعاون ثلاثي بين مركز تطوير المشروعات وتكنولوجيا الأبحاث العلمية، ومؤسسة "مصر الخير"، الإدارة المركزية للمدن المستدامة بهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة بوزارة الإسكان، ومن خلاله تم تنفيذ وحدات المعالجة في مبنى جهاز مدينة 15 مايو ومدرستين بمحافظة الشرقية ومدينة السادات بمحافظة المنوفية.
وعاد المشروع إلى المساجد مرة أخرى بعد توقيع بروتوكول تعاون بين أكاديمية البحث العلمي ومؤسسة مصر الخير، لزراعة سطح مسجد السيدة نفيسة بالخضروات والفواكه.
ويربط المؤسستين تعاونٌ علمي في عدد من المشروعات، وجاء التفكير في هذا البروتكول، كما يوضح د.أبو العز، بعد حصول د.أحمد توفيق، الباحث بالمعمل المركزي للمناخ الزراعي، على تمويل من أكاديمية البحث العلمي، لتنفيذ أنظمة جديدة لزراعة أسطح المنازل، تنقلها من نماذج تكفي الزراعات التي تنتجها الاستخدام المنزلي فقط، إلى نماذج يمكن من خلالها تحقيق أرباح.

75 كيلو في المتر


وتأخذ الأنظمة الجديدة شكل مواسير، قام الباحث د.أحمد توفيق بتفريغها بشكل هندسي يسمح باستيعاب أكبر كمية من النباتات، ويسمح في الوقت ذاته، باستفادة أكبر للنبات من ضوء الشمس، فينعكس ذلك على نموه بشكل أفضل.
وبينما تنتج الأنظمة التقليدية لزراعة الأسطح 40 كيلو جراماً من المزروعات في المتر المربع الواحد،
يقول الباحث د.توفيق لـ "هافينغتون بوست عربي"، إن الأنظمة الجديدة تنتج 75 كيلوجراماً في المتر الواحد.
وتأتي هذه الزيادة في الكمية، كما يوضح الباحث، لأن الأنظمة الجديدة تسمح باستيعاب المتر المربع الواحد لـ "150 نباتاً" ، ويبلغ متوسط النبات الواحد 500 جرام.
ويبدأ تنفيذ هذه الأنظمة خلال أسبوع فوق سطح مسجد السيدة نفيسة بالقاهرة، وتعتمد آلية تنفيذها على وجود خزان كبير يتم تخزين مياه الوضوء فيه بعد معالجتها، ويتم سحب المياه من هذه الخزان إلى نظام الزراعة الجديدة.
ويوضح د.توفيق آلية عمل النظام، قائلاً: "يتم تثبيته فوق خزان صغير للمياه، أضيف إليه محلول مغذٍّ يحتوي العناصر الغذائية التي يحتاجها النبات، ومن خلال مضخة وضعت فيه، يتم رفع المياه إلى أعلى ليستفيد منها كل النباتات، ويتم الري كل نصف ساعة عن طريق تزويد النظام بـ ( تايمر)، بحيث يفتح ويغلق أوتاماتيكياً".

مزرعة نموذجية


ويتيح هذا النظام زراعة كافة مكونات طبق السلطة من الخضروات والطماطم والخيار، كما يمكن من خلاله زراعة الفاصوليا والبازلاء.
وعن أسباب اختيار مسجد السيدة نفيسة لتنفيذ المشروع، يقول د.توفيق: "يتردد على المسجد الآلاف يومياً، بما يجعل سطحه مزرعة نموذجية لنشر الفكرة، حيث سيتاح للمصلين الاطّلاع على الفكرة بشكلٍ عملي، بما يجعل بعضهم يسعى لتطبيقها عملياً في منازلهم".
وبالإضافة للاستفادة من سطح المسجد، كمزرعة نموذجية لنشر فكرتَي زراعة الأسطح، والاستفادة من المياه الرمادية، فإن د.توفيق يشير إلى بعد آخر، وهو الاستفادة من ربح بيع الخضروات التي تزرع فوق السطح، في المشروعات التنموية التي تنفّذها مؤسسة مصر الخير.